يتخيل الكثير من الناس أننا قادرون على الاستمرار في العيش والاستهلاك دون حدود، طالما أننا نقوم باستبدال مادة أقل ضررا بالبيئة. فهل تكمن المشكلة في البلاستيك أم في ثقافتنا الاستهلاكية؟

يتخيل الكثير من الناس أننا قادرون على الاستمرار في العيش والاستهلاك دون حدود، طالما أننا نقوم باستبدال مادة أقل ضررا بالبيئة. فهل تكمن المشكلة في البلاستيك أم في ثقافتنا الاستهلاكية؟
وفقا للأرقام الحكومية، فنحن نستهلك في اليوم ما معدله ٢١٣١ سعرة حرارية، أما عام ١٩٧٦، كان المعدل ٢٥٩٠ سعرة حرارية، لكن إذا كان الأمر كذلك، لماذا نحن أكثر بدانة الآن؟