لا يُغرينّك ما وصلت له أوروبا اليوم من رقي سياسي واجتماعي واقتصادي – ظاهرياً – فهناك ما تخفيه هذه الحضارة من دموية مفرطة وعنصرية مقيتة تحمل توقيع استعلاء الرجل الأبيض.

لا يُغرينّك ما وصلت له أوروبا اليوم من رقي سياسي واجتماعي واقتصادي – ظاهرياً – فهناك ما تخفيه هذه الحضارة من دموية مفرطة وعنصرية مقيتة تحمل توقيع استعلاء الرجل الأبيض.
كيف لهؤلاء أن يُبرّروا رحلاتهم العلنية هذه بأنّهم: يُريدون أخيراً أن يتحرّروا من حجاب “الناس” وضغوطاتهم بينما يُدرك كلّ مُتابع أنّ ما يهم هؤلاء هم “الناس” على صفحات التواصل الاجتماعية؟