على الرغم من حصوله على أكثر من 200 مليون مُستخدم نشط يوميا بسبب وباء “كورونا” بعدما كان العدد 10 ملايين مُستخدم يومي فقط، فإن الثغرات الأمنية التي عُثِر عليها خلال الأسابيع الأخيرة عكرت صفو الإنجاز!
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
تطبيق المحادثات الفورية الأكبر على مستوى العالم اكتُشفت فيه ثغرة تُتيح بمكالمة واحدة اختراق بيانات المُستخدم دون حتى أن يدري، مُظهرة بذلك قصورا أمنيا رهيبا ما يزال الجميع يتجاهله للآن.
تعمل الشبكات الاجتماعية على مبدأ “فلنجعل من الحمقى مشاهير” لجذب شريحة أكبر من المُستخدمين، ومن ثم التغنّي بنمو نسبة الاستخدام أمام المُعلنين. فما هي سياسة يوتيوب وغيرها من مواقع التواصل؟
في ظل عدم وجود علاج فعّال بالوقت الراهن، فإن حلولا بسيطة مثل تطبيق تعقّب نشاط المُستخدم من شأنه عزل المُصابين، وتنبيه البقيّة لإجراء الفحوصات اللازمة.. فهل اختراق الخصوصية هو الحل؟
اليوم مع جائحة الكورونا نجد أنفسنا اليوم مُجبرين على عدم الخروج من المنازل بسبب وباء وصل لشهره الرابع مع اختفاء شبه كامل لـ “الطفرات” التكنولوجية.. فكيف أسقط الوباء أقنعة الابتكارات؟
ما يُركّز عليه “موسك كثيرًا وهو شغله الشاغل هو التسويق، على الرغم من أنه يبدو “مهووس تقني” من الخارج.. ما جعل الجميع يعتبر أن ما يقوم به يعدّ خداعا للعقول.
تعمل شركة آبل على نظّارات ذكيّة ستكون قريبا بديلا حتميّا للهواتف الذكية، إلا أن هذا السيناريو يبقى بعيدا ما دامت تطبيقات تلك النظّارات لم تصل لمتجر آبل.. التفاصيل بهذا التقرير.
بعد أن اتضح أن وسائل الحماية الأكثر تطوّرا -مثل بصمة الإصبع والتحقّق بعاملين- لم تنضج بالشكل الكافي، مما سمح للمُخترقين بتجاوزها، يطرح السؤال: كيف نحمي أجهزتنا الذكية؟
انتباه.. عندما تتلقى شاحن (USB) هديّة من أحدهم، أو عند شراء شاحن من مصدر غير موثوق، تريّث. فهذا الشاحن قد يؤدّي لأضرار ببطاريّة جهازك الذكي، والتسبب باختراق حاسبك عن بُعد.
محاولات فيسبوك على أرض الواقع لقتل “سناب شات” تجاوزت العشرة مرات، لكن أعنفها كانت المحاولة السادسة أو السابعة بعام 2016.. فهل ينجح تطبيق “threads” في قتل “سناب شات”؟