لا يوجد مجتمع من المجتمعات البشرية خالٍ من العيوب والأسقام الاجتماعية، ولكن هذه المثالب وإرهاصاتها تختلف معدلاتها وحجمها من مجتمع لآخر حسب درجة الوعي المجتمعي، العمق الحضاري والبعد الثقافي للمجتمعات.

لا يوجد مجتمع من المجتمعات البشرية خالٍ من العيوب والأسقام الاجتماعية، ولكن هذه المثالب وإرهاصاتها تختلف معدلاتها وحجمها من مجتمع لآخر حسب درجة الوعي المجتمعي، العمق الحضاري والبعد الثقافي للمجتمعات.
لم يترك الإسلام شيئاً إلا ونظّمه خشية من الوقوع في المعصية، وميّزنا الله عن باقي المخلوقات وجعل لنا قلوبا وأفئدة وشرّع لنا الإسلام، ونظمه بقواعد إنسانية، حتى يضمن لنا البقاء