ما بات واضحاً حتى الآن هو أن نظام الأسد لم ولن يتوقف عن تسويق الخطر القادم من الشرق على شكل لاجئين، وتخيير أوروبا بين بقائه وبين تهديد بينيتهم المجتمعية.

ما بات واضحاً حتى الآن هو أن نظام الأسد لم ولن يتوقف عن تسويق الخطر القادم من الشرق على شكل لاجئين، وتخيير أوروبا بين بقائه وبين تهديد بينيتهم المجتمعية.