طال اعتداء الإسبان عدوة المغرب وهاجموا تونس أما المماليك فقد طالهم اعتداء البرتغاليين أولاد عم الإسبان ولم ينج من هذه الدوامة إلا القوة الفتية لآل عثمان، ربما لأنها كانت الأصدق.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
حلب قصدنا. حلب تباد اليوم في حملة همجية ربما هي الأكبر في القرن الحادي والعشرين لتكتب على جدار التاريخ كتاب ذل وصغار لكل من ساهم وهلل أو سكت لتدميرها.
صحيح أن القرآن قص علينا العديد من القصص، لكن القصص القرآني له ميزات و نسق مختلف تماما عن قصص دعاتنا القصاصين.
إعلان