يفرز دماغنا الدوبامين استجابة لمؤشر ما ينبئنا بإمكان الحصول على مكافأة، وحين تزيد المكافأة عما هو متوقع يزيد إفراز الدوبامين.. فما سر هذه المادة التي تأسرنا اليوم؟ وتعد مسؤولة عن الكثير من أفعالنا؟

كاتبة مهتمة بشؤون الطفل والتربية
يفرز دماغنا الدوبامين استجابة لمؤشر ما ينبئنا بإمكان الحصول على مكافأة، وحين تزيد المكافأة عما هو متوقع يزيد إفراز الدوبامين.. فما سر هذه المادة التي تأسرنا اليوم؟ وتعد مسؤولة عن الكثير من أفعالنا؟
الملابس الرياضية باهظة الثمن، والساعة الذكية، وصالة الألعاب الرياضية الفاخرة، هذه الصورة تثير التساؤل؛ هل حقا يتطلب الحصول على اللياقة البدينة كل هذه التكلفة؟ ولماذا حدث هذا التغيير؟
تعلمنا في حياتنا مع الوقت أن نختار من بين مشاعرنا ما يمكننا أن نُبديه للآخرين، وأن نُخفي أو نقمع بعض المشاعر التي نراها سلبية أو ليست محل ترحيب من المجتمع.. فما الذي يحدث داخل نفوسنا في الظل؟
يدرك المجتمع التعليمي اليوم أهمية الصبر كأداة تكوينية بشكل متزايد، وأننا لا نزال بحاجة إلى تكوين الموقف والقدرات التفسيرية عبر الكثير من الدأب.. فكيف تكتسب مهارة الصبر على التعلم؟
هناك مَن استبدَّت بهم الرغبة في جمع الكتب والعناوين المختلفة حتى تحوَّل الأمر إلى نوع من الهوس المَرَضي.. فهل أنت مهووس بجمع الكتب التي لن تقرأها أبدا؟
كل هذا التوتر والتشتيت وفقدان التركيز وضعف القدرات المعرفية التي تسببه الضوضاء يمكن علاجه، فقط بفترات من الصمت، فكيف يمكن لبعض اللحظات أن تشفينا؟
يساعدنا الفضول في تجديد عقولنا والتعامل مع التغيير، ويمنحنا القابلية للتعلم فنكون أكثر مرونة، تتقبل عقولنا استكشاف شيء مختلف فتضع افتراضاتنا موضع الشك، وتُقبل على البحث عن معلومات أخرى.
تقلل اليقظة استجابة الجسم للتوتر، فتغير نشاط الدماغ في المناطق المرتبطة بتنظيم الانتباه والعاطفة، وهكذا نصبح أقل عرضة للتفاعل مع الأفكار السلبية وأكثر قدرة على التركيز في الحاضر، فكيف نمارسها؟
التنفس الذي نقوم به باستمرار بشكل غير واعٍ لا يشير فقط إلى الحياة في أجسامنا، إنه يشير أيضا إلى شكل الحياة الذي نعيشه، حالتنا الصحية والعاطفية.. فكيف ذلك؟
هذه الأضواء المتنوعة التي تحيط بنا تُحدث تأثيرات مختلفة في أجسامنا، كما تؤثر في صحتنا النفسية تأثيرا ملحوظا، فما حدود هذا التأثير؟ وكيف تختار الإضاءة المثالية في أركان منزلك؟