على عكس ما يظنه الكثيرون، فإن اصطحاب الأطفال إلى المتاحف منذ سن مبكرة يمكن أن يكون تجربة غنية ومثمرة. فالأطفال لا يكتسبون فوائد تعليمية فحسب، بل تكون التجربة ماتعة أيضا للكبار.
إيثار جمال
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
قد يسبب الانتقال إلى منزل جديد قلقا للأطفال بسبب مغادرتهم منطقة راحتهم وتوديع مجتمعهم المألوف، ما يزيد توترهم أثناء محاولتهم التأقلم مع البيئة الجديدة، خاصة عند صعوبة تكوين صداقات. فكيف يمكن مساعدتهم؟
اللجوء للطعام أحيانا يكون وسيلة لتهدئة مشاعرنا، وهي حالة تُعرف بـ”الأكل العاطفي”، التي تعكس علاقة غير صحية مع الطعام. لكن كيف تتشكل هذه العلاقة؟ وكيف يمكننا تصحيح مسارها؟
من بين الوسائل التي تساعدنا على خلق بيئة عمل مناسبة، تصميم مكتب ملائم في مساحة محدودة. فكيف يمكننا تجهيز مساحة للعمل والإبداع داخل المنزل؟
رغم الأضرار الصحية الكثيرة التي نعرفها عن السكر الأبيض، فإن تقليل تناوله أو تجنبه تماما ليس أمرا سهلا، ولا يتعلق فقط بقوة الإرادة، بل بأن السكر يختبئ في أطعمتنا بطرق قد لا نتوقعها.
يركز مفهوم كينتسوجي على أن العيوب جزء لا يتجزأ من مكونات علاقاتنا، فهوية شركائنا ورحلة علاقتنا وقبولها ومواجهتها أمر أساسي لبقائها، إذ ليس هناك علاقة مثالية.
من الصعب الحصول على إجابات واضحة من الأطفال عند سؤالهم عن يومهم الدراسي، فكثيرا ما يردون بقولهم: “لا شيء” أو “لا أتذكر”، أو يكتفون بكلمة مثل “جيد”، مما يجعل من الضروري البحث عن طرق فعالة للتواصل معهم.
يمكننا التعرف على مشكلة رفض المدرسة من خلال ملاحظة علامات مثل توسل الطفل المتكرر لعدم الذهاب إلى المدرسة، والبكاء ونوبات الغضب، ورفض مغادرة الفراش، والشكوى من أعراض جسمانية.
تروي الكاتبة الأميركية نعومي وولف في كتابها “أسطورة الجمال” كيف ارتفعت معدلات اضطرابات الأكل وتضاعف الإنفاق الاستهلاكي وأصبحت الجراحات التجميلية أسرع التخصصات نموا في العقود الأخيرة.
بينما يعيش بعض الأطفال جوا من الإثارة في انتظار اقتراب أيام الدراسة، وتعترض بعضهم مخاوف من اليوم الأول أو من الفصل الجديد، فإن بعضهم يعاني قلقا حقيقيا مع التفكير في اقتراب العودة إلى صفوف الدراسة.