في مجتمعاتنا العربية حين يلتقوا بتلك الفتاة تقع أعينهم في الوهلة الأولي علي أصابعها، فإذا بالبنصر لم يُعلّق بِهِ خاتم السعادة، فيرددوا على مسامعها “امتى هنفرح بيكي؟”

في مجتمعاتنا العربية حين يلتقوا بتلك الفتاة تقع أعينهم في الوهلة الأولي علي أصابعها، فإذا بالبنصر لم يُعلّق بِهِ خاتم السعادة، فيرددوا على مسامعها “امتى هنفرح بيكي؟”