الحركة النسوية لا تدعو لكره الرجال ونبذهم، بل تنتقد المجتمع الذي يعامل المرأة على أنها درجة ثانية مهمشة وغير مهمة، الذي يضطهدها بأساليب غير منطقية ولا تمت للإنسانية بصلة.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
التحامل على المرأة ليس بالزواج فقط، وإنما في مجمل الحياة عموما، تتحامل عليها أسرتها ومن ثم المجتمع الذي تعيش فيه، تكبر لتعلم أن هنالك دائما يدا تشير عليها بأنها خاطئة.
يستعرض كتاب “بروتوكلات حكماء صهيون” تلك البروتوكولات وبيان أهدافها حيث إنها تتكون من أربعة وعشرين بروتوكولا مع ربطها بالواقع السياسي المعاصر وما تحقق منها قديما وفي العصر الحديث.
إعلان