الكثير من المراقبين والخبراء في شأن الفاتيكان، يرون أن الفاتيكان لا يخضع لأي جهة ولا يدفع الضرائب لأي جهة، كما أن الأساقفة والقساوسة يتمتعون بحصانة دبلوماسية في جميع دول العالم.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
اليسوعية التي أرهبت العالم على مدى أربعمائة عام لا تزال تغرز مخالبها في خاصرة العالم الإسلامي وليس هناك من ينبري من أبناء الإسلام لتتبُّع أخبارها فضلاً عن التحذير منها.
أثبت طيب أردوغان أنه رجل يضع مصلحة بلده وشعبه فوق أي اعتبار، لذا حقق نجاحا ملموسا ومشهودا على المستوى الاقتصادي والسياسي، علاوة على المكانة الدولية التي حققتها تركيا بقيادته.
إعلان