حين شارفتُ اليُتم!وجدت أمي جالسة على كرسيٍّ صغير، شاحبةَ الوجه كما لم أرها، أجلستها وأختي على سرير غرفتها بعدما أحسّت بثقل أطرافها، ولم نكد نجلسها ليتحول الثقل لشلل نصفي طال أطرافها اليمنى.