لم ترد الحكومة على طلب الإحاطة الذي تقدم به عدد من نواب البرلمان بخصوص قرار النقل؛ الذي اعتبروه غير صحيح لأنه يُعّرض التماثيل لعوامل التعرية التي تصاحب التغيرات الجوية والمناخية.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
احتفالهم بعيد رأس السنة، كان ذا طابع خاص، إذ نستطيع ومن خلال ما وصل إلينا من أدبياتهم أن نعرف أنهم قد احتفلوا بهذا العيد وأطلقوا عليه اسم “وبت رنبت نفرت”.
كانت الأم طيبة رحيمة سمحة وعلى الفطرة، حملت هم الأولاد -مع الأب -وبذلت ما في وسعها من جهد لأجل راحتهم وتعليمهم، وضغطت على نفسها وراحتها حتى أصابها المرض مبكرا.
في اليوم العالمي للمدن؛ أعلنت منظمة اليونسكو عن قائمة “المدن المبدعة” واشتملت القائمة على 66 مدينة، منها؛ مدن عربية وإسلامية وبالرغم من هذا العدد، خلت القائمة من أي مدينة مصرية.
أُعلن العثور على أعظم الاكتشافات الأثرية خلال العقود الأخيرة، وذلك من خلال الكشف عن أول خبيئة ضخمة تحتوي على عدد كبير من التوابيت الأثرية.
ظللنا مع آخرين ندعو القادة للتوافق والإنصات لصوت العقل، والاستماع لمن هم في الميدان، فقدمنا المبادرة تلو المبادرة فلم نجد من الدكتور كمال ومن معه إلا كل ترحاب بكل المبادرات.
الانقلاب على الملك “منتوحتب، نب تاوي رع” يُعتبر من أبرز الانقلابات العسكرية التي حدثت خلال عصور مصر القديمة، فقد قام بالتخطيط لهذا الانقلاب وتحقيقه؛ وزير الملك “امنمحات”.
الدور الأكبر لبيتري هو قدرته أو محاولته التوصل للتأريخ الحقيقي، فقد استطاع من خلال حفائره عام 1894 بـ”نقادة” (بمحافظة قنا حاليا) العثور على ألفي مقبرة مكتظة بالجثث منذ العصر العتيق.
في اللاهون بالفيوم استطاع بيتري من خلال فحصه للبيوت المكتشفة وما وجد بها من أدوات أن يضع تصورا عن الحياة اليومية للعمال أثناء الأسرة الثانية عشر.
بعد أن انتهى بيتري من عمل المقاييس الكاملة للأهرامات بدأ بالحفر والتنقيب عن الآثار المصرية بشكل مكثف، وحاول أن يستخدم طرقا جديدة، ورأى أن الاستكشافات الأثرية المصرية في وضع خطير.