هل تنهض مصر وتنتصر على جراحها وتستعيد عافيتها وتسترجع عنفوانها لتقود قاطرة تعطّلت منذ أن أصابها الوهن؟ وهل ما يزال الأمل قائما في صحوة بعد غيبوبة طالت أم ترى حصّل ما في الصّدور وفات الأوان؟
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
تحوّل الجلّاد الظّالم المغتصب الإرهابي القاتل المنتهك للحقوق المكفولة في كلّ الشّرائع إلى حمامة سلام وصديق وديع جدير بالاحترام، لتصبح الضّحية صاحبة القضيّة عدواّ مشاغبا وما عليها إلاّ بقبول الأمر الوا
أسّس الدكتور الحامد منهجا إصلاحيا جديدا في المملكة العربية السّعودية متمثّلا في حركة الملكيّة الدّستورية السّعودية، وهو بخلاف المعارضة السّعودية الجذرية.
يتحسّن بفضل الصّيام المؤشّر الوظيفي للخلايا اللّمفويّة عشرة أضعاف، كما تزداد نسبة الخلايا المسؤولة عن المناعة النّوعية بصفة واضحة، وترتفع نسبة بعض أنواع الأجسام المضادّة، وتنشّط الرّدود المناعيّة.
حصّة مصر في مياه النّيل لا تكفيها حاليا وسيزداد احتياجها في السّنوات القادمة مع النّمو السكّاني والنّشاط الزّراعي والصّناعي، وقد تدخل مصر في مرحلة العطش المائي.
ما يثير التّساؤلات ويجعل الرّواية السّعودية الرّسمية عصيّة على الهضم، إلى جانب سوابق التّضليل والكذب، هو أنّها أتت على لسان “الذباب الإلكتروني”.
نهاية المستبدّين الطّبيعية هي دوما سقوطهم وهو في الغالب يكون مفاجئا ومدوّيا بقدر علوّهم وطغيانهم وإفسادهم، وهم غالبا ما يوفّرون العناصر الكيميائيّة الضّرورية لانفجارهم واندثارهم.
نشر مؤخّرا موقع “ميديوم”، وقائع مروّعة وشهادات مفزعة تتخطّى أفلام الرّعب المفبركة، يتمّ انتزاع أعضاء لبعض المعتقلين الإيغور وهم ما يزالون أحياء ليقع بيعها في السّوق السّوداء.
سيبقى يوم 27 يونيو 2019 محفورا في ذاكرة كلّ التّونسيين، هو خميسا أرادوه أسودا وأرادوا لشمس غده أن لا تبزغ فأبت إلاّ أن تشرق لتكشف بعض ما يحاك من مؤامرات.
من يبكينا حقّا هو حال الشّعب المصري الّذي برغم توحّش وضراوة آلة القمع المسّلطة عليه وتأثير سحرة فرعون فلا يمكن تفسير درجة خضوعه للإذلال ورضاءه بالضّيم.