يأتي التعبير الحقيقي عن النظام العسكري المصري، بهتاف صبياني ممن يصفونه بممثل الدبلوماسية الشعبية، ومن يعطونه هوية رسمية للدخول لأروقة المنظمات الدولية، لنرى سقوطا حرا للديبلوماسية المصرية
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
من يسعر القضية الكردية هم من ورثوا سايكس بيكو، ومن اخترع الشعار البراق “حق تقرير المصير”، ذلك الشعار الذي لا يجد أي آذان مصغية تخص المسلمين في أية دولة
أن تصبح مقودا، أو أن تفقد الزمام في واقع تعيشه وتؤثر وتتأثر به، فلهذا الوضع مرارة وغصة أليمة؛ فكيف وأنت صاحب قضية تمنحها أنفس ما عندك، وتوقف حياتك عليها!
أحبك أيتها الكلمات الطيبة التي يجريها الله على الألسنة، فتجمع بين متفرقين، وتؤلف بين قلوب عباد مؤمنين، فتجعلهم إخوة متحابين، وترطب الألسنة بذكر خالق الأكوان رب العالمين.
كلما كانت القيادة موحدة، كلما توحدت القرارات، أو كانت على الأقل متناسقة ومتناغمة، بحيث يتحقق أثرها في الواقع بشكل أسرع، وبطريقة أفضل، لاسيما في الأزمات
صاحب الحق لا يترجل وسط المعركة و لا يصالح الباطل،ولا يلتقي معه في منتصف الطريق، فكيف بمن يتسول من الباطل مصالحة بعدما أراق الدماء وهتك الأعراض ونشر الفساد
الحقيقة أن مواقف أمريكا -ديمقراطيين أو جمهوريين- لم تكن يوما لصالح أحد غير الكيان الصهيوني. اختلافات يسيرة بين الفريقين هي من تدفع الكيان المذكور للاطمئنان أكثر لفريق ترامب وبنس