على المستوى الدولي، يمكن لفوز فرنسا أن يكون له تأثير طويل الأمد. فلا أحد يستطيع أن ينكر “أن فرنسا عادت من جديد”، على الأقل فيما يتعلق بكرة القدم.
دومينيك مويسي
دومينيك مويسي مستشار أول في معهد مونتين في باريس.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
هل يمكن أن يتحول إقليم جنوب آسيا إلى شرق أوسط جديد؟ سؤال ينبع من حقيقة كون الصراع هناك يفرز من تيار القويمة المتصاعدة والتي غالبا ما تصاغ في قوالب دينية.
إن التطورات الجارية حاليا في بريطانيا وفرنسا حاسمة. ويبقى أن نرى كيف قد يصلح البريطانيون الضرر الذي يلحقونه بأنفسهم من خلال مستنقع الخروج من الاتحاد الأوروبي
الناخبين الفرنسيين أقروا بمخاطر السماح للوبان بالوصول لقصر الإليزيه ومنحوا ماكرون نصرا مؤزرا. ولقد عكس ذلك النضوج والذكاء السياسي لهؤلاء الناخبين
العدد الهائل من التهديدات التي تواجه العالم اليوم تذكرنا بمهازل الشخصيات المأساوية للكاتب لويجي بيرانديللو. وفي الغرب، يركز البعض على التطرف الديني والأعمال الإرهابية، التي ترتكب باسم الإسلام.
للوهلة الأولى، ربما يتراءى لنا أن لا شيء قد يجمع بين مستشار الأمن القومي ووزير خارجية الولايات المتحدة السابق هنري كيسنجر والرئيس المنتخب دونالد ترمب.
على الناخبين الفرنسيين تأييد مرشح يتحلى بالسلطة، والحكمة، والخبرة، والذي سيكون على استعداد وقادر على إجراء الإصلاحات اللازمة على وجه السرعة دون إحداث تفاقم الانقسامات الاجتماعية.