لا شك أن رسالة كل مسلم هي نشر الإسلام فهو أول تكليف شرعي، ولكن بالحديث عن (حركة) أو مؤسسة فالرسالة هي عنوان هذه الحركة ومن خلالها يمكن صياغة الأهداف.
ياسر رفاعي سرور
استاذ جامعي
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
الثابت أن العذاب النهائي يوم القيامة وهو الأشد لن يكون إلا بعد الحساب النهائي أما ما دون ذلك فموجود في الدنيا ثم في القبر
تكبيرة الإحرام، وهي رفع اليد إلى أعلى من الداخل إلى الخارج وكأنك ترمي أفكارك الدنيوية خلف ظهرك، ثم تعود بحركة اليدين إلى الداخل وكأنك تقبل على الله.
ليس المقصود أن يكون الدعاء مثل المصباح السحري متى أراد الإنسان شيئا يتوجه إليه دون أن يعمل ويكد، الدعاء له أثر مباشر على نفس الإنسان فضلا عن إجابته.
علينا أن نفهم أن القرآن “يضل به كثيرا ويهدي به كثيرا” وأن “من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر” وأن الحياة الدنيا ليس بها ما يحسم أمر الدين ووجود الله.
الذين يوجهون سهام النقد اللاذع للإسلاميين ربما تناسوا أن المجتمع الذي نشأت فيه الحركات الإسلامية قد مر بتجريف حضاري وتجهيل ثقافي وتشويه للهوية متعمد ومخطط بعناية ودقة.
إعلان