في ظل واقع جغرافي لا تحسد عليه، تتعرض قطر لحصار دبلوماسي بإجراءات تضعها أمام أزمات متعددة بخيارات محدودة
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
لست فرحة لأن حكم سامحي خفف من ربع قرن إلى نصف عقد.. هو لم يذنب ليقضي دقيقة خلف الجدران، ولا ثانية.. ولا أن يسلب كل اللحظات التي سلبت منهم.
المثير للشفقة رؤية جماعة تتشدق بـ 80 عامًا من العمل السياسي ولا تستطيع تميز “الطعم” حين يلقى أمامها وتستدرج كما السذج تخوفًا ربما من أن تعاد على رؤوسهم بطحة يناير.
إعلان