ماذا حل بك ياصغيرى عندما كبرت؟! ما الذى أودى بإنفراجة فمك التى لطالما كانت تزينها أسنانك اللامعة لترسم على جبينك تلك البسمة التى لم أعد أراها؟!

ماذا حل بك ياصغيرى عندما كبرت؟! ما الذى أودى بإنفراجة فمك التى لطالما كانت تزينها أسنانك اللامعة لترسم على جبينك تلك البسمة التى لم أعد أراها؟!
سألت الفتاة: “انتي منين يا ماما؟” فكان لردها وقع الصاعقة، إجابتها كانت كلمتين مجملتين تشرحان الكثير من معاني الخزي والعار، لتصفني أنا ومعشر الكثير من المسلمين…أجابت: “من سوريا”، يا الله!