تبدأ المرحلة الأولى بالتأكد من ملاءمة هذا الشخص لي، ولا تلعب العاطفة وحدها دورا في ذلك، بل يجب مشاركة العقل، فلابد من اختبار درجة ملائمة كل منا للآخر.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
في أوجِ انشغالي بحياتي الجامعية جاءني من رضيتُ دينَه وخُلُقَه، ومعه دخلت دوامةً من الحيرة، فلم أكن مقتنعةً بادئ حياتي الجامعية بفكرةِ الخِطبةِ والزواجِ خلالَ سنوات الدراسة.
إعلان