أمام سطوة السلطة ومحاولة تمريرها لقوانين تتجاوز الهيئات الدستوريّة وتغطي على الفاسدين، كانت حملة “مانيش مسامح” بمثابة القوة المضادة التي أكدت أن الشباب قادر على إبراز وعي سياسي.

أمام سطوة السلطة ومحاولة تمريرها لقوانين تتجاوز الهيئات الدستوريّة وتغطي على الفاسدين، كانت حملة “مانيش مسامح” بمثابة القوة المضادة التي أكدت أن الشباب قادر على إبراز وعي سياسي.