في السجن بين الجدران الخانقة وسَجَّانٍ يطاردُ ظِلَّك،يرتقي الأدب عن كل أشكال التعبير ليصبح وسيلة نضالٍ ومقاومة،بل يتعدى ذلك ليكون ميلادا للحياة في بيئة انتزع منها السَجَّان كل مقومات الحياة.

في السجن بين الجدران الخانقة وسَجَّانٍ يطاردُ ظِلَّك،يرتقي الأدب عن كل أشكال التعبير ليصبح وسيلة نضالٍ ومقاومة،بل يتعدى ذلك ليكون ميلادا للحياة في بيئة انتزع منها السَجَّان كل مقومات الحياة.