لم تكن ظاهرة عدم قبول الأحكام الشرعية وليدة اللحظة، بل منذ خلق الله آدم عليه السلام، بدأ الصراع بين الآدمية وإبليس الذي لم يقبل بأوامر الخالق في السجود لآدم.

لم تكن ظاهرة عدم قبول الأحكام الشرعية وليدة اللحظة، بل منذ خلق الله آدم عليه السلام، بدأ الصراع بين الآدمية وإبليس الذي لم يقبل بأوامر الخالق في السجود لآدم.
انبهر العرب بالغرب؛ فتسلل العجز إلى مسامع العربي، فتكاسل عن العمل النافع لشعوب الأمة الإسلامية، فوقع في غياهب الخرافة، ونتج عن ذلك مجتمعا لا يطالع إلا الكتب المدرسية بغية النجاح!