ابنتي التي لم تأتِ بعدلا تكوني ضحية مجتمع لا يرى في الأنثى سوى الجسد، ويهمش كيانها وذاتها، وينعتها بناقصة عقل ودين، وإياك أن تُظهري براءة روحك الطاهرة، في مجتمع الخبث والقذارة.