مع اقتراب خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي، أصبح الحديث اليومي للجميع هو الصفقة التي ستُعقد مع الاتحاد الأوروبي والآثار التي ستخلفها تلك الصفقة.
كريس باتن
آخر حاكم بريطاني لهونغ كونغ، ومفوض الاتحاد الأوروبي الأسبق للشؤون الخارجية، ويشغل حاليا منصب رئيس جامعة أوكسفور
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
بعد مرور عامين منذ صوتت المملكة المتحدة لصالح الخروج من الاتحاد الأوروبي. ومع استمرار مسيرة الخروج تظل تساؤلات جوهرية حول طبيعة العلاقة بين المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي في المستقبل!
بمدرسة دبلوماسية الصراع الصينية، لا يمكن تأكيد أي قرار بدون مناقشة مطولة مع مسؤولي الحزب الشيوعي الصيني لا تنتهي إلا عندما لم يعد بوسع الصينيين أن يستخلصوا المزيد من التنازلات
إن الأفعال الإرهابية الوضيعة، الناجمة عن تفسير مشوه لدين عظيم، لم تمنع الفرنسيين من انتخاب إيمانويل ماكرون، الرجل الذي يعلم أن اليقظة تتطلب احترام كل أعضاء مجتمعنا.
في الوقت الذي تبدأ فيه بريطانيا رسميا سلسلة المفاوضات الجادة لاستبعاد نفسها من السياسة والاقتصاد الأوربيين، ترفض رئيسة الوزراء تيريزا ماي استخدام كلمة “طلاق” لوصف ما يحدث.
هونج كونج تعيش أوقاتا عصيبة. ولكن المشكلة ليست متأصلة إلى الحد الذي يستحيل معه حلها من خلال محاولة جريئة لصياغة الإجماع بين الحكومة وأولئك الذين يفترض أن تخدمهم.
توفير الملاذ لأناس من جميع أرجاء العالم في مكان يخضع جميع الناس فيه لنفس القواعد والأحكام كان من المصادر الرئيسية لقوة أمريكا لمعظم تاريخها.
من خلال التهديد والوعيد والديماغوجية، يروم السياسيون الشعبويون إعادة الزمن إلى الوراء، إلى عالم ما قبل العلوم التجريبية، كما لو كانت الخرافات والظلامية أفضل للجميع