إن مستقبل الأمازيغية لا يمكن أن يصل مداه المنشود بدون مساهمة الجميع، من مؤسسات الدولة، وأحزاب ومسؤولين ومنظمات، كمسؤولية وواجب وطني، ولا تمييز فيه بين الناطقين بالأمازيغية وغير الناطقين بها.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
أحسن مشروع يمكن للمجتمع أن يشتغل عليه هو إعادة الاعتبار لذاكرة المغرب الفكرية، ذاكرة أريد لها كما لغيرها أن تطمس معالمها وتشوه رسومها، وتزيف مقاصدها ومراميها.
إعلان