تفاجئ الكثير من الجزائريين بعدم الاهتمام السلطوي والإعلامي بحادثة الشاب وعدم إعطاء القضية الحالة القصوى من المعالجة الحالة بما أنها تتعلق بحياة شخص.

تفاجئ الكثير من الجزائريين بعدم الاهتمام السلطوي والإعلامي بحادثة الشاب وعدم إعطاء القضية الحالة القصوى من المعالجة الحالة بما أنها تتعلق بحياة شخص.
هل صادفت من قبل بعض “الأنظمة العربية” التي تقوم بالتضييق على شعوبها وحرمانهم من أبسط مقومات الحياة، ومع ذلك تجد رد فعل داخلي يتماشى مع مخرجات هذه السلطة؟!!