أصبحت صورة الإرهابيين نمطية حتى إنه لم يعد لدينا فضول لنعرف هوية مرتكبي العمليات الإرهابية فهي حتما ستكون من نصيب إحدى الدول العربية.

إسمي شافية محمدي، تونسية الجنسية، أبلغ من العمر 29 سنة، درست الحضارة والأداب الإسبانية بجامعة منوبة، عملت في قطاع التعليم والان أعمل في مجال الترجمة ا... لصحفية.
أصبحت صورة الإرهابيين نمطية حتى إنه لم يعد لدينا فضول لنعرف هوية مرتكبي العمليات الإرهابية فهي حتما ستكون من نصيب إحدى الدول العربية.
يوجد عدد لا بأس به من المواهب والطاقات الشبابية التي حرمها الإعلام فرصة الظهور والتواجد باستمرار لا لشيء، إلا لأنهم لا يسقطون في هوة تقديم مادة قوامها نشر الفضائح.