اللغة اليوم، هي بديل العنف والحرب مع الآخر في المجال السياسي، ومن يمتلك مقاليد اللغة يظفر بهذه الحرب السياسية. لذلك يراهن السياسي على كفاءته اللغوية في تواصله مع الجمهور/ الحشود.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
ندعو إلى إيجاد مقاربة جديدة ننظر من خلالها إلى الجماهير باعتبارها قوة ومكسبا للوطن، بعيدا عن العاطفة والمصلحة الضيقة، لأن الهياج الشعبي قوة لا يمكن السيطرة عليها.
إعلان