يبدو أننا أمام ظاهرة فريدة، بارعة وشديدة التعقيد فهو -الجنيوم- يستطيع نسخ نفسه ونسخ كل الخلايا المكونة لسلالته السياسية، محرضا أو بالأحرى محفزا إياها على أداء أدورها كما يبغي وينبغي.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
يبقى الحوار الجاد والرزين والمسؤول، أملنا الوحيد في استعادة منسوب الثقة الذي ضاع منا، لكن يبقى سؤال مع من سنتحاور، مع السياسيين، مع الهيئات، مع المثقفين؟ ومن سيتحاور أصلا؟
إعلان