قبل أيام قرأت تقريرا في “دويتشه ڤيلله” الألمانية يطرح التساؤل التالي: لماذا لم تتمكن أي دولة عربية من نقل التكنولوجيا المتقدمة إليها، رغم امتلاكها ثروات هائلة؟
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
لم نسمع على الإطلاق بأي اسم لشخصية خليجية توصف بأنها “معارضة” بالخارج، ثم بدأنا نسمع ببعض الأسماء التي لا يتجاوز عددها أصابع اليد ممن استقر بهم المقام في لندن مؤخرا.
يتكاسل الإنسان عن استخدام عقله في فهم أمور حياته، ويفضل أن يأخذ الإجابات جاهزة من غيره، لكن لهذا ثمن هو التبعية لمن يقدم الإجابة بالتأكيد.
في أوروبا 60 ألف كنيسة ودير، لكن عدد الكنائس التي تشهد ممارسة دينية لا يتجاوز 4 آلاف. يعني أن 56 ألف كنيسة لم تعد مكانا للعبادة بسبب عدم وجود مصلين.
الكل شاهد محاولات إغراق سفن المهاجرين واغلاق الحدود أمامهم وإجبارهم على المشي لمسافات طويلة عبر غابات وطرق غير آمنة، وحرق مراكز اللاجئين وغيرها من الجرائم
الرومانتيكية بالأساس مدرسة في الأدب والفنون، تقوم على تمجيد العواطف الانسانية وتعلي من شأن مشاعر الانسان بكل ما تحمله من تنوع وتناقضات، خوف وهلع، رعب وألم وحب وشوق ونرجسية..
الموجة الثانية من الربيع العربي ستكون أكثر شراسة وعنفا، وسيتم فيها الانتقام بقسوة من رموز الأنظمة الحاكمة في بعض الدول التي لم تقرأ التاريخ ولم تتعلم من الدروس السابقة،