يفاخر التابع المأجور اليوم بفعلته، أراه بأم عيني وشركاءه وقد أقبل بعضهم على بعض يتلاومون: ما لنا ومال أطفال قنفودة وخان شيخون والغوطة وبنات رابعة وشباب بوسليم وأبرياء الموصل والأخدود؟
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
استوقفني لفظ المؤمن القوي وكيف أن الإيمان سبق القوة ليكتمل المشهد الذي يحبه الله، فالإيمان كالنواة في الذرة يوم أن تطيش أو تنفجر يحل بالقوم دمار لا يمكن استيعابه.
المنافق أشد خطرا على البشرية من الكافر! لأنه لا لون له ولا طعم ولا رائحة، إنه شخص سليط اللسان يحسن أن يركع وأن يكفر في ذات الوقت ولذات الذات!
إعلان