تقرأ هذا فيخطر ببالك أصوات تلك السيمفونية التي تتعلق بأصوات طفل أخرج من تحت أنقاض طفولته أو صمت طفل مات ببراميل العذاب أو أصوات أطفال يناشدون العالم والعرب بالتدخل لإنقاذهم.

مدير قسم التحرير في مؤسسة البراق الاعلامية، ومهتم في التطوير التربوي في عدد من المؤسسات السورية
تقرأ هذا فيخطر ببالك أصوات تلك السيمفونية التي تتعلق بأصوات طفل أخرج من تحت أنقاض طفولته أو صمت طفل مات ببراميل العذاب أو أصوات أطفال يناشدون العالم والعرب بالتدخل لإنقاذهم.
أصبح التلفاز عجوزاً، هرماً، كبيراً، ومملاً، كثير الثرثرة بما يفيد وما لا يفيد، يجتر ماضيه،شاخ وشاخ متابعوه، فأعرض عنه الشباب، كما أعرضوا عن الكتاب والإذاعة، فهو ما عاد يلائمهم.