بعد أن خسرت المعارضة جلّ مناطقها، تتجه أنظار السوريين إلى آخر حصونها “إدلب”، النظام يحشد إعلاميًا وعسكريًا، وتتفق موسكو وطهران معه بالتأكيد على أن الحسم في المدينة لا بدّ منه.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
محاولة التأثر بالدعاية لتشويه ما يقوم به الأتراك في عفرين، أمرٌ لا يعني الناشطين الثوريين ولا حتى السياسيين المحسوبين على الثورة؛ إرضاء لبلوى التحالفات والولاءات التي تسيطر على المشهد السوري.
ربما من الصدفة أن تزامن إسقاط الطائرة مع التحقيقات التي كشفت عن تعاون مؤسسة أورينت “الثورية” السورية مع إسرائيل، لكنه حتمًا طرح تساؤلات حول شكل العلاقة بين سوريا الثورة وإسرائيل.
إعلان