كلنا نحتاج لصديق شئنا أم أبينا.. هذا ما أخبر به نفسي كلما مللت من عزل نفسي بعيدا عنهم، كلما سئمت من هزيمة نفسي في لعبة الشطرنج، كلما رغبت بالضحك، والثرثرة.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
حياة الكاتب لم ولن تكون يوما سهلة، فهو على عكس الآخرين يحمل هم العالم طوال الوقت، يتحسر لما يحدث في الشرق، ويبكي لما يجري في الغرب.
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺜﻘﻒ ﺃﻥ ﻳﺼﺒﺢ ﺃﻛﺜﺮ ﻓﻄﻨﺔ ﻓﻲ ﻟﻌﺒﻪ ﻣﻊ ﺳﺨﺮﻳﺔ ﺍﻟﻘﺪﺭ ﻫﺬﻩ، ﻛﺄﻥ ﻳﺠﻴﺪ ﺍﻷﻏﺎﻧﻲ ﺍﻟﺮﺧﻴﺼﺔ، ﺣﻴﻨﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﻗﻞ ﺳﻴﺼﺒﺢ ﺻﻮﺗﻪ ﻣﺴﻤﻮﻋﺎ ﻭﺭﺑﻤﺎ ﻳﺴﺄﻝ ﻓﻲ ﺇﺣﺪﻯ ﺍﻟﻠﻘﺎءﺍﺕ ﺍﻟﺴﻤﺠﺔ ﻋﻦ ﺁﺭﺍﺋﻪ
تعتذر عن الأحلام التي نسجتها لنفسك واكتشفت أنها ملك لغيرك! تعتذر على الحب الذي دفنته حيا حتى صار قلبك حجرا. لا يحس. تعتذر على الدموع التي حبستها حتى جفت عيناك
الكتب تحول المواطن البسيط الذي ﻳﺴﻴﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻮﺍﺭﻉ ﻭﺍﻷﺯﻗﺔ ﺑﻼ ﻫﺪﻑ، ﺑﺎﻟﻜﺎﺩ يحس أنه ﻻيزال ﻋﻠﻰ ﻗﻴﺪ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ، إلى مواطن حر يعرف ما له وما عليه، لينطلق ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ.
شاء الشيوخ أم أبوا، فالإصلاح في يد الشباب، سئمنا وعانينا من سخافات عقول الشيوخ، ونحن الآن أكثر من أي وقت مضى في حاجة ماسة إلى رؤيا الشباب الواضحة.
إعلان