لم يعد ديدن هذه الأمة سوى الأزمات، حتى أصبحنا من أكثر الأمم في العالم التي لا تخشى أي أزمة، اقتصادية كانت أو سياسة أو اجتماعية لا فرق.

لم يعد ديدن هذه الأمة سوى الأزمات، حتى أصبحنا من أكثر الأمم في العالم التي لا تخشى أي أزمة، اقتصادية كانت أو سياسة أو اجتماعية لا فرق.