اليوم نفتقر لمفهوم التعايش بيننا كمسلمينّ، نعزو هذا الحال إلى جهلنا بتاريخنا وديننا، فالتعايش لا يعني التنازل أو بأنك ضعيف الشخصية، فهو لينٌ في غير ضعف وقوة في غير بطش.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
ربنا أحسن إلينا يوم أن خلقنا كاملين في عقولنا وأجسادنا وأرواحنا، فعيبُ علينا نحن معشر البشر بأن نرضى بالعيش بنصف ىإنسان، ونصف وطنٍ ونصف قلب ونصف دين.
ما الداعي لاستخدام مصطلحات أجنبية في صُلب الكلام العربي، وذلك عند الحديث أو عند النشر على مواقع التواصل الاجتماعي، بل حتى عند الحديث مع عابر سبيل في شارعٍ عام.
إعلان