في المواساة..مشاعر الناس وحضورهم رائعين على الصعيد اللحظي فقط، شكراً للناس، وشكراً للتعاطف اللحظي، لكن المشاعر ما عادت تجدي، والتضامنُ بالحروف والكلمات بات أقسى وأوجع من السكوت، أو لا فرق.