امرأة ترتدي لباسًا برَّاقًا لامعًا، تنتعل حذاء الكعب العالي، وفي يدها شنطة آخر صيحة، يبلغ سعرها تكلفة مرتَّب شخص متوسِّط الحال في بلدها، نعم هؤلاء ما يُسمُّوا بـ”الموديلز أو الفاشونستا”.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
أشعر في كل ليلة أنى لم أؤد أمانتي التي ملكني الله إياها على أكمل وجه، ثمة شيء ناقص دوماً، لا أعلم ما هو، ولكنى أتكشفه عندما أنظر إليك نائماً.
تكثر مصادر حزن المرأة وعواقبها الوخيمة، فتُخّير بين أن تُجارى الوضع أو أن تحزن! فتحاول على مر السنين طمس ما آل إليه الوضع، أن تمحيه من الذاكرة، ويحول دون النسيان..
أقيم بمدينة ليست ككل المدن، وإنى لا أرى سواها، ولا أتنفس إلا عشقها، وكيف لا وهي مدينة حبيبي خير خلق الله، ولست أنا من أقيم فيها بل هي فىّ مقيمة.
إعلان