كيف تبدو الحياة إن كنّا مُنغمسين في النعم وكل ما نتمناه ونرجوه نناله بدون غضاضةٍ أو ألم حتى في الدعاء ماذا يكون الاختلاف حينها بين الدار الفانية والدار الخالدة؟

كيف تبدو الحياة إن كنّا مُنغمسين في النعم وكل ما نتمناه ونرجوه نناله بدون غضاضةٍ أو ألم حتى في الدعاء ماذا يكون الاختلاف حينها بين الدار الفانية والدار الخالدة؟