في تلك اللحظة التي يقرأ فيها عليك القرآن طفل أو امرأة أعجميان يعيشان في أقصى بقاع الأرض، فيلامس صوتهم شيئا في قلبك وقر، وأن ليس ثمة ما يصف شعورك أبدًا!
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
بعد ست سنوات عجاف يأكلن ما قدم لهن من دماءٍ وتعبٍ، ومن زهرة أعمارنا، لا نقول إلا كما قال العم التونسي: “هرمنا”، بما تعنيه الكلمة من معنى ومن ثقلٍ وهوانٍ.
ربى الإسلاميون أبناءهم على أنهم صفوة في المجتمع أو يتميزون عنه في الهدف والغاية! بل ربما أن الإسلاميين عزلوا أبناءهم عن المجتمع وقوقعوهم داخل بوتقة ظنوا أنها مختلفة عن المجتمع
سيظل نقاش وجدال ما فعلته بنا مواقع التواصل الاجتماعي ممتدًا لكني سأظل أشكر كل تلك المواقع على الصور والمشاهد التي شاهدتها وانتظرتها على صفحاتها.
إعلان