باستطاعتنا إنقاذ ملايين الضحايا من الأحباب والأقرباء بنصحهم بالفحص المبكر وبنشر الوعي عن السرطان حتى، وانشر الوعي في نفسك وفي من حولك، كن سبباً في إنقاذ أحدههم.

باستطاعتنا إنقاذ ملايين الضحايا من الأحباب والأقرباء بنصحهم بالفحص المبكر وبنشر الوعي عن السرطان حتى، وانشر الوعي في نفسك وفي من حولك، كن سبباً في إنقاذ أحدههم.
العديد من الأكواب الورقية ملقاةٌ على مكتبك الذي تعجَزُ عن ترتيبه، تنظر للساعة فإذا بها الخامسة مساءً، هذا موعِدُ كوب الشاي العائلي، لكن للأسف! لا كوبَ شاي عائلي في السكن.
كم من مرّة أَيقنت أنك ستموت لا محالة! وقد تموتُ قريبأ أيضاً!.. علّنا في واقع الأمرِ نعرف حقيقة الموتِ في أنفسنا.. لكننا لا نستشعرها في قلوبنا!
إننا السبب في إبادة أحفادنا ولا أدري متى ستقعُ الكارثة! لكنها تبدو حتميَّةً لا محالة! وأسأل الله ألا تحدُثَ! وأسأله ألا تشملنا فنذوبَ بفِعلِ الكارثة بحدوثها قبلَ أوانها!