إلكترا العربيةتقدمت بخطوات مضطربة وهي تدرك أن عليها الجلوس بجانب ذلك الرجل العجوز، على الرغم من رائحة عرقه التي كانت تكفي اختناقا من كان يجلس في الصفوف الأولى لا الجلوس بجانبي!