عاصم النبيه

وصل تطور الحياة في فلسطين إلى مرحلة “الدويلات” في بداية العصر البرونزي (3200 ق.م – 2000 ق.م) وهي وجود تكتل سكاني وبيوت ومزارع واستقرار، ثم تطور الكنعانيون بعدها لمرحلة التمدن

واضح جدا أن الوجود اليهود كان متقطعا ولم يكون حضارة على أرض فلسطين وإنما كان وجودا عابرا وفي مناطق محددة وبأعداد قليلة.

الباحثون في صندوق اكتشاف فلسطين الذي رعته بريطانيا كانوا من المسيحيين ولم يكن برعاية المنظمة الصهيونية كما يعتقد البعض فبريطانيا كان لها من وراء هذه الأبحاث مآرب أخرى.

اجتمع بالأمس آلاف الفلسطينيين في الخارج في مؤتمر فلسطيني رائع، اجتمعوا يحملون علما واحدا ويرسلون رسالة واحدة وهي أن فلسطين تجمعنا وأن مشروع التحرير يجب أن يجمع كل فلسطيني.

ظهر معارضون ومهاجمون لموقع “صراحة” وفكرته، بعض المهاجمين زادت حدتهم قليلا لتطال مستخدمي الموقع أنفسهم، هؤلاء المعارضون أو المنتقدون لديهم وجهات نظر جيدة ومُقدّرة ومقنعة أيضا في كثير من الأحيان.

كم في السجون من رجال يتمنون عضة إصبع؟ يسكبون فيها أشواقهم وينقلون فيها حنينهم لأحبابهم الذين فصل بينهم احتلال ظالم وأسلاك شائكة؟ عضة الإصبع حلم أحدهم في الليل وأمنيته الصعبة

قضية القدس تمثل لدى الكثيرين بوصلة الطريق وتعتبر لدى شريحة جيدة أمّ القضايا التي يجب ألا ينشغل عنها مهما تشعبت الأمور واختلطت القضايا

بناء جدار فاصل بين أمريكا والمكسيك يبدو غريبا، ولكنه ليس كذلك في فلسطين التي قام الاحتلال ببناء جدار فصل عنصري اقتطع مساحات واسعة من أراضيها وفصل آلاف العائلات عن بعضها

يسكن القرية 1000 نسمة بدأ الاحتلال تهجيرهم وفق خطة ممنهجة منذ أعوام حيث ينوي الاحتلال بناء قرية يهودية فوق أنقاض أم الحيران ليسكنها عشرات أو أقل من المستوطنين

تمكن القسام من تحويل المقاومة إلى سلوك يومي وعمل أكبر من كونه اقتحاما أو تفجير دبابة، بدأ بسكينة ومسدس ثم تحول إلى مقاومة قادرة زج العدو في معارك لم تخطر.