ما بين الديمقراطية؛ و”الخبز” تنضج العديد من الأسئلة، باحثة عن أجوبة لم يجول بخاطر العباد، حول مسألة التفضيل “الديمقراطية على الخبز، أم الخبز على الديمقراطية” بمعادلة لا تخلو من الصعاب.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
تجيء وظيفة “حزب العلاقات العامة” لترويج أفكار مدنية بقالب ديمقراطي برغبات أمنية، تتطلع إليها الدولة وتسعى إلى تحقيقها وزرعها وتكوين رأي عام محلي أو عربي أو عالمي عبر شخصيات اعتبارية.
بثقة واقتدار؛ صعدّت تركيا من لهجتها بعد إصدارها مذكرة اعتقال دولية بحق المتهمين السعوديين في مقتل مواطنهم الصحفي جمال خاشقجي في قنصلية بلاده في اسطنبول قبل نحو أكثر من شهرين
أكتب عنكم وعن أمكنة تسكنكم، ترتحل معكم أينما ذهبتم تحملونها في دواخلكم كما لو أنكم تخبئون كنز بعيدا عن أعين القانون، وكاميرات الرقابة.
تحمل قضية الاختطاف المفبركة لرئيس مجلس أمناء “مؤمنون بلا حدود” المعزول من منصبه، (يونس قنديل) الذي وضع بداية تنفيذها بالعاصمة عمان، أكثر من دلالة تهدف إليها القضية الفاقدة لمعناها الحقيقي.
على الرغم من محاولات التحالف، لاختطاف “سعادة” اليمن، لم يدر بخلدهم السياسي، أن اليمن بمنظومته التاريخية قادر على البقاء، بوقت يريدون له الفناء.. وأنه قادر على حراك سياسي وفكري ومعرفي.
ثمة إجماع؛ على أن ما حصل تصفية سياسية وجنائية بطريقة وحشية.. هذا الاتساع في الإجماع الأممي؛ جعل من كرة الثلج التي تتدحرج تكبر وتكبر، حتى ضاقت بها مساحة “الربع الخالي”.
الباقورة؛ أرض أردنية.. بسيادة “إسرائيلية، حتى تاريخ الخامس والعشرين من شهر أكتوبر لعام 2019! بهذا يمكن وصف منطقة الباقورة الأردنية التي تتبع إداريا وجغرافيا للواء الأغوار الشمالية في محافظة إربد.
على الرغم من استمرارية الإعلان التركي عن التحقيق بقضية مقتل الرجل، وتضمين الرئيس التركي أن أمر ما حصل للجثة، ما زال الضمير العالمي يسعى لمعرفة التفاصيل
تحمل الرواية الرسمية السعودية؛ المتعلقة بمقتل الصحفي جمال خاشقجي في قنصليتها في إسطنبول في الثاني من الشهر الحالي، أشياء تبعث على الغثيان و”الهبل” السياسي.