ليست الدول دائما من يفرض شكليات العلمنة في الفن والمعمار والاقتصاد، إن الدولة خاصة المُسلمة عادة قد لا تضطر إلى التصريح بأن “ما لله لله، وما لقيصر لقيصر”.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
يتميز الفرد بقدر من الذكاء يضعُف ما إن ينخرط في الجمهور. فهل يرجع هذا لأن الطموح من لوازم الفرد وليس الجماعة؟ أم يرجع لماهيات الدقيقة التي يشكل فُسيفساءها كيان الجماعة
كما هو الأمر في المساحات الزمنية لسوق الشغل والإدارة العمومية، فإن فكرة ابن خلدون أضحت أمرا مقررا، حتى إننا لنجد لها تطبيقات خارج دائرة المجتمع العربي كمالحال في ألمانيا.
كوكبنا يعيش انتقالًا نحو تحقيق تجانس حضاري لم يسبق له مثيل، تجانس مُشبّع -إلى حد كبير- بسوء النيات كأنما هو يختصر المعضلات الفلسفية الثابتة: الخير والشر، الحق والباطل، النور والظلام.
إعلان