“الحقيقة تقال لا تتعلم”.. إلى متى هذا الصمت؟ أما يحق لنا كأبناء الحاضر أن نتكلم بصوت جهوري يميت الموتى ويحيي الأحياء، فهل الأموات من يحق لهم الكلام؟
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
أي شأن للحياة كصيرورة بغياب الطفولة باعتبارها نقطة ارتكاز يرتكز عليها المرء وهو ينحو بمسار الحياة؟ وإذا كان دولوز يرفض الحديث عن الطفولة، فعلى أية نقطة يمكن للمرء أن يرتكز؟
إعلان