بعيدا عن تخصصي الجامعي وميولي العلمي تبقى الكتابة نافذتي لحياة كل المستحيل بها ممكن..
فضائي ورقتي وقلمي عصاتي السحرية التي تحملني مع أفكاري أينما أر... يد ووقتما أشاء.
حوارٌ قصير قبل أن أسمع تنهيده طويلة خَتَمَتها بقول “أكان يجب أن تموتَ ابنتي كي تذكريني؟!” صمتٌ أحدقَ بي وأصابَ لساني بالشلل فأيُّ كلمةٍ سأقولها لنْ تُبَرِرَ موقفي.