ولاية بوتن الرئاسية الأولى من 2000 إلى 2004 هي التي كانت بمثابة تحفة حقيقية في عالَم توطيد السلطة من قِبَل حاكم مستبد ناشئ
أنديرس آسلوند
زميل تنفيذي في المجلس الأطلسي وعمل مستشارا اقتصاديا للحكومة الروسية في عقد التسعينات من القرن الماضي
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
إن أصدقاء فرنسا، وأوروبا الموحدة، كانوا بلا شك متأكدين من انتصار ماكرون. وبالأيام الأولى من رئاسته، كان الجمهور الفرنسي يقف إلى جانبه أيضا، ورفع الاقتراع الأخير تصنيف موافقته إلى 62٪
روسيا بمنأى عن خطر نفاد التمويل على الرغم من العقوبات الغربية المستمرة لكن مواردها المحدودة تحد من خيارات الكرملين في السياسة الخارجية وتؤدي إلى تفاقم التوترات بين النخب الروسية.
إعلان