أثناء سماعي لحديث متعب لم يترك في رأسي أكثر من سماعي عن استغلال صاحب المنشأ للعمال من حيث ساعات العمل وعدم توفير وسائل الأمن أو الصحة والوقاية من الروائح الكيميائية.
الجديد من الكاتب
تدفق المحتوى
كنا نسمع وبشكلٍ دائم كلماتٍ ثلاث طالما تكررت، وسمعنا صداها في الأماكن العامة والشوارع والمنازل، وكان دائماً كبيرنا يذكر بها صغيرنا..
لا يكاد يمر يوم من أيام الثورة السورية إلا ونسمع ونرى قصصا إنسانية يندى لها جبين الإنسانية، تجسد مأساة ومعاناة الإنسان السوري الذي يعيش أحلك فتراته التاريخية.
إعلان